الفنون التشكيلية في الإمارات Options
الفنون التشكيلية في الإمارات Options
Blog Article
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»
يأتي معرض «التراث والإبداع في الفن الإماراتي» تزامناً مع “أيام الشارقة التراثية”؛ وفي سياق توثيق التراث الإماراتي وتجلياته في الأعمال الفنية، (القيمان الفنيان: الدكتورة نهى فران وسالم الجنيبي)، ويضم مجموعة كبيرة من الفنانين الإماراتيين من أجيال مختلفة، الذين أبدعوا خلال مسيرتهم العديد من الأعمال الفنية التي ترتكز على استلهام التراث وتقديم رؤية فنية خاصة ومعاصرة؛ إن معظم الأعمال الفنية في هذا المعرض، مستوحاة من تفاصيل وعناصر التراث الإماراتي والمخزون الثقافي، وكذلك البيئة الإماراتية، الصحراوية والجبلية والبحرية والزراعية؛ وتبرز أهمية هذه الأعمال بأنها تربط بين ماضي دولة الإمارات وحاضرها بمفردات فنية معاصرة.
مثل: (الرسم والتصوير الزيتي والنحت والعمارة والموسيقى والباليه).
الحداثة • التكعيبية • التعبيرية • التعبيرية التجريدية • التجريدية • جمعية الفنانون الجدد الميونخية • مجموعة الراكب الأزرق • مجموعة الجسر • دادا • الوحشية • الوحشية الجديدة • أرت نوفو • باوهاوس • دي ستيل • آرت ديكو • بوب آرت • المستقبلية • التفوقية • السيريالية • تجريدية غنائية • مابعد الحداثة • الفن المفاهيمي • تصميم الأراضي • التعبيرية الجديدة • الفن الغريب • الفنانون البريطانيون الشباب
لكن الواقع أن هؤلاء يمثلون فئة من المجموعة فقط، إذ نجد أن البعض الآخر قد طوّر في أدواته الفنية رغم استخدامه للأسلوب الواقعي التسجيلي في عمله الفني . نجده قد ابتعد عن التسجيلية الفوتوغرافية وأخذ يضيف شخصيته الفنية إلى العمل الفني، فقد طوّر الأسلوب العادي الناسخ إلى تحوير في عمله الفني مضيفاً بعداً جمالياً ذا رؤية داخلية (مثل الفنان عبدالقادر الريس)، البعض الآخر ركز في انقر على الرابط أعماله على العادات والتقاليد الشعبية في أسلوب واقعي مطوّر، حيث يأخذ بعداً وجدانياً بالإضافة إلى الحس اللوني والجمالي .
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
شارك في المعرض مجموعة من الفنانين من أعضاء الجمعية وفنانين من مختلف بقاع العالم، وتراوحت الأعمال الفنية بين إبراز ملامح النهضة الثقافية والعمرانية التي أحدثها حاكم الشارقة، فضلا عن بورتريهات شخصية، وملامح من التراث الثقافي والشعبي لدولة الإمارات العربية المتحدة،
ويمكننا الاعتماد على تصنيف «إيتيان سوريو» الذي قسّم الفنون إلى سبعة فنون عامة تحوي كل منها مجموعة متدرّجة من الفنون ضمن مسميات متنوّعة ليقدّم لنا الفنون السبعة كونه التصنيف الأكثر شمولًا وتداولًا، لتصبح السينما هي الفنّ السابع.
فريق ثالث يبحث عن واقعيته الخاصة بشكل لا يرجع إلى التقليد الأعمى، وإنما من خلال بنائه واقعية جديدة ملائمة للمعطيات الحضارية والثقافية والاجتماعية . مجموعة رابعة استخدمت الخامات البيئية في أعمال تشكيلية بأسلوب يبتعد عن النسخ ويبقى على اتصال بالتراث إنما بأسلوب فيه المشاعر الجياشة نحو هذا التراث .
فنون تطبيقية: الأعمال الحرفية التي تنتج أعمالًا تتصف بالجمال وتحتاج إلى الحس الفنّي لإنتاجها.
أوقد المعرض السنوي منذ انطلاقته الأولى في مطلع الثمانينيات، شعلة الفن والإبداع، ليغدو بمنزلة صورة لتدفق المشهد الفني النابض بالحياة في دولة الإمارات، فقد برز المعرض السنوي كلاعب أساسي ومفصلي في المشهدَين الثقافي والإبداعي، ونجح في ترسيخ مكانته كإحدى أبرز التظاهرات الفنية الأقدم في الدولة. يُعَدّ المعرض السنوي شاهداً أساسيّاً على انبثاق وتطور الحركة الفنية، فهو يكشف عن نواحٍ مهمة في المشهدَين الفني والتاريخي للإمارات، وقد أثبت قدرته على دعم وإبراز المواهب، وإلقاء الضوء على الأعمال الفنية المتميزة المحلية والعالمية، وإلهام الأجيال القادمة من الفنانين. وهو يكمل مسيرته الريادية في رعاية الإبداع وإنمائه برعاية ودعم سخي من سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة. واليوم نعود بالذاكرة في لمحة عن الاثنين وأربعين عاماً الماضية لإقامة وتنظيم المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية .
(نحت/عمارة)، (رسم/زخرفة)، (تلوين تمثيلي/تلوين صرف)، (موسيقى تعبيريّة أو وصفيّة/موسيقى)، (إيماء/رقص)، (أدب/شعر)، (سينما/إضاءة).
المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.